يقول: عندي ثلاثة أولاد يطلبون مني الفلوس وهم غير متساوين في الطلب، فأعطي كل
والرقية تكون بالآيات، مثل سورة الفاتحة، سورة check here الإخلاص، سورة الفلق، سورة الناس،
الأعضاء، ولكن إذا فات وقت طويل يعيد الوضوء من أوله ويعيد الصلاة التي فاتت بهذا
يحتاج إلى صنعة طعام ولا يحتاج إلى ثلاثة أيام ولا يحتاج إلى شيء، أو تتصل عليه
عليك شيء من الحزازة والحرج، فالأمر سهل في هذا، سَمِّ على أمك وَسَمِّ على أبيك،
هو مسبل ومؤذن؟! تنصحه وتبين له أن هذا كبيرة من الكبائر وأن المسبل لا يصلح
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
شر، لا يشاهدها من أجل الفرجة، الفرجة على الشر وعلى الكفر لا يجوز، نعم.
الصدقُ في التعبير فلا بأس أن يُسْأَلُوا، لكن ما كل رؤيا يُسْأَلُ عنها، إنما
وفي كتب مستقلة تسمى بالطب النبوي، فعلى المسلم أن يستعمل هذا العلاج الرباني
أو تكون أمورا مزعجة للرائي فإنه يكتمها ولا يفسرها، ولا تضره بإذن الله، التي
وأعلى منزلتك وجمعنا بك وبوالدينا في جنات النعيم، ويقول في سؤاله: إن استخدام
وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه
كان مباحا، وإذا كان مندوبا أو واجبا فإنه يستحب لك فعل المندوب ويجب عليك فعل